الخميس 15 مايو 2025
جريدة البشاير
رئيس التحرير
حسن عامر

رئيس مجلس الإدارة
شريف اسكندر
  • الرئيسية
  • فلوس
    • بنوك
    • شركات أموال
    • صناديق
  • انتاج
    • زراعى
    • صناعى
    • مناطق حرة
  • خدمات
    • اتصالات
    • سياحة
    • طيران
    • نقل
  • تقارير وقرارات
  • منظمات أعمال
  • المزيد
    • مشروعات صغيرة
    • رواد أعمال
    • البورصة
    • أسعار اليوم
    • سيارات
    • عقارات
  • الرئيسية
  • فلوس
    • بنوك
    • شركات أموال
    • صناديق
  • انتاج
    • زراعى
    • صناعى
    • مناطق حرة
  • خدمات
    • اتصالات
    • سياحة
    • طيران
    • نقل
  • تقارير وقرارات
  • منظمات أعمال
  • المزيد
    • مشروعات صغيرة
    • رواد أعمال
    • البورصة
    • أسعار اليوم
    • سيارات
    • عقارات
جريدة البشاير

شركات التواصل الاجتماعي العملاقة ( السوشيال ميديا) بين الحاضر والمستقبل

الجمعة 12 أغسطس 2022 - 12:35 ص
شاركغردارسل

منجي علي بدر

الوزير المفوض والمفكر الاقتصادي

أصبحت السوشيال ميديا جزءا أصيلا من حياة البشر ، نغفو ونصحو بصحبتها ونتواصل مع الأهل والأصدقاء والزملاء عن طريقها.
 وتستخدم الشركات والحكومات السوشيال ميديا لتحقيق أهدافها وأيضًا تستخدمها الأحزاب السياسية للترويج لبرامجها ، وربما لم تدرك الأحزاب حتي الآن  أن السوشيال ميديا قد تضعف تأثيرها علي الناس وقد تحل محلها في الحياة السياسية في المستقبل.
 
ولكل شيء مبتكر جانب سلبي وآخر إيجابي، وتقريبا نصف سكان العالم يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي ( هناك ما يقرب من 4.2 مليار مستخدم نشط لوسائل التواصل الاجتماعي حول العالم) ، وتقريبا 40٪ من الشركات الصغيرة  تستخدم إعلانات الوسائط الاجتماعية لتحقيق الإيرادات.وتعتبر الفيسبوك هي القناة الاجتماعية الأكثر استخدامًا  عالميًا حيث يستخدمها 2.7 مليار مستخدم
ويعد تطبيق كل من  ال Facebook و YouTube و WhatsApp من أكثر منصات التواصل الاجتماعي استخدامًا على مستوى العالم.  حيث لدي ال YouTube و WhatsApp  حوالي 2 مليار مستخدم ، أما ال WeChat وهي العلامة التجارية الأكثر شيوعًا  خارج الولايات المتحدة الأمريكية وتضم أكثر من مليار مستخدم نشط ، والعلامات التجارية الاخري التي تقع مقراتها خارج الولايات المتحدة الامريكية ، وأهمها:
TikTok و QQ و Douyln و Sina Weibo  فهي حاليًا ضمن قائمة العشر شركات الأوائل عالميًا .

ومن إيجابيات وسائل التواصل الاجتماعي:-
    •    إتاحة فرص للشباب في التعبير عن أفكارهم .
    •    وسيله فعاله للحصول على فرص عمل  .
    •    فتح مجالات للأفكار الجديدة كما تستخدمها الشركات والشباب وأصحاب الأفكار الجديدة لتسويق منتجاتهم وخدماتهم، وهو ما يسمى بالتسويق الإلكتروني .
    •    ظهور مسارات مهنية جديدة حيث أصبح هناك فرص للعمل الكامل أو الجزئي وكذا العمل من المنازل.
    •    الاتصال الدائم بالعالم وهذا يفتح فضاءات كبيرة للعمل والحصول علي المعلومات بسهولة.

ومن سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي:-
    •    الإدمان وخاصة المراهقين،
    •    العزلة الاجتماعية ووهم التواصل الافتراضي .
    •    سهولة نشر مظاهر الترف والبذخ .
    •    نشر بيانات وأخبار غير دقيقة.

ونعرض لمستقبل شركات السوشيال ميديا عالميًا:-
لم تتوقف شركات السوشيال ميديا يوماً عن الصعود والتمكن في السوق العالمي ومع ذلك فإن التنبؤ بمستقبلها يظل صعباً بسبب تعارض سيناريوهاتها المستقبلية ، والسيناريو الأول : يتعلق ب التعملق والتركز في الملكية مقابل التفكك لشركات التواصل الاجتماعي لشركات صغيرة ، بما يعني توازن الفرص المتاحة أمامها لتحقيق المزيد من النمو والتضخم في إطار تركز ملكيتها وتصاعد تأثيرها، أو اضطرارها إلى التجاوب مع الضغوط المتصاعدة ضدها بشأن وضعها الاحتكاري من قبل الكثير من الحكومات والأطراف ذات الصلة بعملها ، إذ ستشهد الخمس سنوات المقبلة تصاعد المطالبات بالحد من الوضع الاحتكاري الذي جعل خمس شركات تكنولوجية  غربية عملاقة تتحكم في أكثر من ثلثي أنشطة الاتصال العالمية، وبما أدي أيضًا لتزايد قدرتها على تحقيق الاختراق للملفات الاستراتيجية والأمن القومي للدول.

ويتجسد السيناريو الثاني : لمستقبل شركات السوشيال ميديا في ثنائية استمرار السيطرة مقابل مقاومة الحكومات ، إذ لا تتوافر المقدرة الآن على ترجيح أحد الاتجاهين في المدي القصير ، بل يتوقع مزيد من سيطرة وقدرة شركات السوشيال ميديا على تحدي سلطة الحكومات، وتفضيلها أنماط الأداء والتشغيل الذي يجلب لها المزيد من التفاعل والأرباح على نمط فرض قيود على المحتوى الغير مناسب أحيانًا والمتداول عن طريقها .

وعلي الجانب الآخر ، تفيد بعض المؤشرات أن التطبيقات الوطنية للتواصل الاجتماعي وبث المحتوى الترفيهي تتزايد في دول مثل الصين وروسيا ، ضمن إطار الجهود التي تكرس توجه الإنترنت السيادي ( الوطني) للوقوف أمام خطط هيمنة الخمس الشركات التكنولوجية الغربية العملاقة،

وهذا الأمر قد يتكرر في السنوات المقبلة، ليخلق سيناريو جديد يتعلق بثنائية الهيمنة الأميركية علي الإتصالات الدولية مقابل السيادة الوطنيه على تطبيقات التواصل الاجتماعي الخاصة بها ،
ويري البعض أن الشركات الخمس العملاقة ستستمر في السيطرة طالما ظلت الولايات المتحدة الامريكية تهيمن علي العالم ، أما اذا تشكل عالم جديد متعدد الأقطاب ، فستقل هيمنة الشركات الخمس علي الاتصالات الدولية ، بل وستحترم  هذه الشركات خصوصيات وثقافات الشعوب وستدفع الضرائب المستحقة عليها للدول ، بما قد يؤدي لتوازن المصالح لكل الأطراف.

شاركTweetSend

الأكثر قراءة

لا يوجد محتوى

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لجريدة البشاير.
تطوير فوكس تكنولوجى

  • الرئيسية
  • فلوس
    • بنوك
    • شركات أموال
    • صناديق
  • انتاج
    • زراعى
    • صناعى
    • مناطق حرة
  • خدمات
    • اتصالات
    • سياحة
    • طيران
    • نقل
  • تقارير وقرارات
  • منظمات أعمال
  • المزيد
    • مشروعات صغيرة
    • رواد أعمال
    • البورصة
    • أسعار اليوم
    • سيارات
    • عقارات

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لجريدة البشاير.
تطوير فوكس تكنولوجى