الملاحظ في شائعات السفينة ..
*جاءت بعد دعاية كتاب بوب وودوارد على غرار كتاب هيلاري كلينتون -خيارات صعبة- و الربيع العربي .
*خرجت بعد إطلاق مصر مبادرة لهدنة في غزة مختلفة عن مقترحات المبادرة الآمريكية .
*عدم مشاركة رئيس المخابرات المصرية الجديد في جلسات الدوحة الأخيرة مع الوفد الإسرائيلي ما يعكس اختلاف مصري أمريكي واضح حول مضمون التسوية.
*عدم استقبال بلينكن في مصر خلال جولته الأخيرة إلى الشرق الأوسط على عكس العادة .
*زيارة وليام بيرنز مدير المخابرات المركزية الأمريكية إلى مصر دون الوصول إلى نتائج ملموسة في مسألة اقناع مصر بالمبادرة الأمريكية أو التهجير .
*كل من تحدثوا و سوقوا لاشاعة السفينة و يطلقون على أنفسهم معارضة قابعين منذ سنوات تحت المظلة البريطانية و يحملون جنسية بريطانيا- زارعة الاحتلال و مشغله الرئيسي- و منهم مجموعة بنسبة أقل من أبناء السفارة الأمريكية !
استلمت اسرائيل منذ السابع أكتوبر ٢٠٢٣ الآف الاطنان من المتفجرات مرسلة من امريكا و الغرب دون أن نسمع عن محاولة اعتراض واحدة لأي شحنة ، فلماذا كل هذه الضجة عن سفينة وفق تقرير ال bbc لم يدرج أي ميناء اسرائيلي على خط سيرها و كانت تحمل شحنة أسلحة للجيش المصري منطلقة بعدها إلى ميناء تركي.